الشعر
تركت بقصر «اللوف» من لذة الدّنا
أحمد البراوي الجكني :
تركت بقصر «اللوف» من لذة الدّنا
غزالاً أغرَّ الوجه سُودًا ذوائبُه
أوانَ صلاة الظهر في البيت باسمًا
وقد حان تفريقٌ ورُدّتْ ركائبه
ألا ليت شعري هل تذكَّرَ عهدَنا
متى قتلَتْنا بالهموم حواجبُه
غداةَ التقينا في أزاهر روضه
من اللّهو يومًا ما تَطيَّر خاطبه